استراتيجية تداول الأوراق المالية

شراء كتابي أو الكتاب الاليكترونى Djellala: استراتيجية تجارة الأسهم بسيطة وهناك الكثير من التجار تخسر المال في سوق الأسهم. واحدة من أكبر الأخطاء هو أنهم لا يعرفون كيف يعمل سوق الأسهم؟ لا منضبطة بعض التجار على الإطلاق. حتى يتاجرون العواطف. حسنا استراتيجيتي يعطي جوابا واحدا من أكبر الأسئلة التي هو كيفية جعل تداول الأسهم المال. Djellala هي استراتيجية بسيطة. لا يستند على مؤشرات متأخرة أو المتوسطات المتحركة. تقريبا جميع التجار الآن استخدام تلك المتخلفة المؤشرات والمتوسطات المتحركة الاعتقاد بأن ذلك هو أفضل وسيلة للتنبؤ المستقبل. كل هذه هي أسعار الوحيدة من الماضي. سوق الأسهم تجارة الدروس ودورة للمبتدئين يسلط الضوء على استراتيجية بلدي قبل أن تجارة الأسهم، يجب أن نعرف على الأقل ما هو نوع من التاجر الذي are. Here بعض أنواع من التجار. اليوم التاجر: هذا التاجر بالبحث عن تذبذب سعر السهم خلال النهار فقط. لذلك فهو لا يترك تجارته بين عشية وضحاها. لماذا: حسنا انها بسيطة. متداول اليوم لا يريدون السيطرة على تجارته حتى يتمكن من الخروج من التجارة إذا كان السوق هو ضد him. He تطبق قواعد صارمة مثل وقف الخسارة. وهو يقظ جدا والتجربة انه يطور إتقان كبير من الصفقات له. متداول اليوم في حاجة الى الكثير من المال للقيام به الحرف الصغيرة. منذ ان يبقى قليلا في السوق انه يجب ان يكون رأس المال الكبير في النظام يجب أن بعض سنتا أو دولار من كل quickly. He التجارة لديها برنامج الرسوم البيانية الجيد والتنفيذ السريع منصة شركة وساطة مالية. سوينغ التاجر: هذا التاجر يحاول التقاط المكاسب غضون يومين إلى 5 أيام في العام. انه يتأرجح من الصعود والهبوط في سعر السهم. انه يتبع الاتجاهات الصغيرة. لماذا: تاجر سوينغ يعرف على وجه اليقين أن تقلب الأوراق المالية من الصعود إلى أسفل أو العكس بالعكس. لذلك فمن المنطقي له لمتابعة هذه الاتجاهات الصغيرة. موقف التاجر: هذا التاجر يحب الاتجاهات الكبرى التي يمكن أن تذهب من بضعة أشهر إلى سنة واحدة. إذا كنت تأخذ نظرة على الرسوم البيانية الأسهم سترى اتجاهات كبيرة الذهاب من شهر واحد إلى سنة واحدة. لماذا: حسنا بعض التجار ليسوا قلقين حول الاتجاهات الصغيرة التي تحدث في غضون أيام من أسابيع ولكن بدلا من ذلك يبحثون عن المال الوفير. التاجر المستثمر: لا تداول المستثمر often. So عندما يشتري أسهم انه عادة ما تشتري جزءا من الأعمال التجارية. المستثمرين لديهم أموالا طائلة حتى أنها محاولة لدراسة الشركة بعد ذلك إذا كانت ترغب في ذلك يشترون آلاف أو ملايين سهم. لماذا يتطلع المستثمرون للشركات الناجحة التي يمكن توسيع أعمالهم. لذلك لديهم أسهمهم على المدى الطويل. عقد بعض الأسهم إلى الأبد مثل المستثمر الشهير وارين بوفيه العالم الدعم واستراتيجية المقاومة: الدعم والمقاومة هو مفهوم في التحليل الفني أن حركة سعر الأمن سوف تميل لوقف وعكس في بعض مستويات الأسعار محددة سلفا. الدعم: مستوى الدعم هو مستوى السعر حيث السعر يميل إلى إيجاد دعم لأنها تتراجع. وهذا يعني أن الثمن هو أكثر عرضة لل"ترتد" من هذا المستوى بدلا من كسر من خلال ذلك. ومع ذلك، مرة واحدة اجتاز السعر هذا المستوى، بمبلغ يتجاوز بعض الضوضاء، فمن المرجح أن يستمر اسقاط حتى يجدها آخر مستوى الدعم. المقاومة: مستوى المقاومة هو عكس مستوى الدعم. ومن حيث السعر يميل للعثور على المقاومة كما هو الصعود. وهذا يعني أن الثمن هو أكثر عرضة لل"ترتد" من هذا المستوى بدلا من كسر من خلال ذلك. ومع ذلك، مرة واحدة اجتاز السعر هذا المستوى، بمبلغ يتجاوز بعض الضوضاء، فمن المرجح أنها ستواصل الارتفاع حتى يجدها آخر مستوى مقاومة. التفسير: عندما يفكر التجار بأن السهم سوف يرتفع يبدأون شراء أسهم في البورصة، ولكن عندما يصل السعر إلى بعض نقطة (المقاومة)، ويشعرون بالخوف والبدء في بيع أخذ بعض الربح. الآن الكثير من التجار ببيع أسهمهم وبالتالي فإن السعر تنخفض. عندما يصل إلى مرحلة (الدعم) غيره من التجار تبدأ في شراء أسهم التفكير بأن السهم سوف يرتفع منذ وصولها إلى نقطة حيث المخزون لا يمكن أبدا أن تنخفض. وبالتالي فإن السعر يذهب صعودا وهبوطا في أعقاب علم النفس من التجار الذين يشكلون العرض والطلب للسهم. التجار الناجحين اتبع نقاط الدعم والمقاومة والتجارة وفقا لذلك. خطوط دعم ومقاومة تتغير باستمرار، لذلك يحاول التاجر الناجح دائما على التكيف مع نفسه لتغيرات الأسعار. لا شيء مضمونا. &نسخ؛ 2015 Djellala LLC. djellala وmakemoneytradingstocks جميع الحقوق محفوظة.